Duration 1000

أنواع كاميرات التصوير الرقمية وخصائص واستعمالات كل منها

Published 12 Apr 2020

لكاميرا أو الصَّوَّارة هي آلة تصوير لصور ثابتة أو متحركة (فيديو). وتستخدم عدة عدسات في تركيب الكاميرا. وأول وصف لآلة التصوير عن ابن الهيثم في سياق دراسته علم البصريات وذلك في الجامع الأزهر بالقاهرة. محتويات 1 أصل التسمية 1.1 كاميرا 1.2 صوَّارة 2 تاريخ 3 تركيب الكاميرا 4 عمل كاميرا التلفاز 5 كيفية عملها 6 مكونات كاميرا التلفاز 7 انظر أيضاً 8 المراجع 9 وصلات خارجية أصل التسمية «qumrah» (بالعربية: قُمرَة) التي تعني المكان المظلم المغلق، وهي ترجمة لـ "الغرفة المظلمة" التي استخدمها ابن الهيثم في تجاربه البصرية، والتي دخلت اللغات الأجنبية بمعنى (غرفة) بالتحريف الآتي (camera) وظلت قيد الاستخدام بهذا المعنى على مدى قرون حتى اختراع قمرة التصوير فشاع استخدامها لوصف الآلة المعروفة. كاميرا مصطلح «كاميرا» في اللغات الأوروبية أتى من العبارة العربية «qumrah» (بالعربية: قُمرَة) التي تعني المكان المظلم المغلق، وهي ترجمة لـ "الغرفة المظلمة" التي استخدمها ابن الهيثم في تجاربه البصرية، والتي دخلت اللغات الأجنبية بمعنى (غرفة) بالتحريف الآتي (camera) وظلت قيد الاستخدام بهذا المعنى على مدى قرون حتى اختراع قمرة التصوير فشاع استخدامها لوصف الآلة المعروفة. وقد ورد في كتاب "1001 اختراع، الإرث الإسلامي في عالمنا": استخدم ابن الهيثم مصطلح "البيت المظلم"، الذي ترجم إلى اللاتينية (Camera obscura)، بمعنى الغرفة المغلقة المظلمة. وما زالت الكاميرا مستخدمة حتى يومنا الحالي، كما هو حال كلمة "قمرة" في العربية التي تعني الغرفة المظلمة أو الخاصة. صوَّارة مصطلح «صَوَّارة» على وزن الآلة القياسي فَعَّالة والذي هو أحد أوزان الآلات، وقد تم اشتقاقه من الفعل صور وقد ورد مصطلح صَوَّارة - بفتح الصاد المهملة وتشديد الواو - في معجم الغني. تاريخ أول صورة ضوئية في التاريخ عام 1826. (الصورة غير واضحة، بمعنى أنها سيئة التباين). أول صورة ألوان في التاريخ عام 1861 منذ أقدم العصور يسعى الأنسان إلى حفظ صور حياته، فبدأ بالرسم في الكهوف ثم الرسم على الجدران (مثل المصريين القدماء)، ثم بورتريهات من الشمع... الخ. حتى توصل العالم العربي المسلم الحسن ابن الهيثم، حين تم سجنه في عهد الخليفة الفاطمي الحاكم بأمر الله، إذ لم يثنه هذا السجن عن مواصلة بحثه العلمي في الضوء والبصريات، والاستمرار في تسجيل ملاحظاته في سلوك الضوء وانعكاساته، فما كان منه إلا أن سجل ملاحظته لدخول الضوء من خلال ثقب في جدار السجن وسقوطه على الجدار المقابل حاملا معه صورة غير حادة الملامح ومقلوبة لشجرة موجودة في خارج الزنزانة. سجل ابن الهيثم ملاحظاته هذه حول انتقال صورة الشجرة مقلوبة مع الضوء من خلال الثقب، فوضع العديد من الملاحظات في هذا الموضوع، ووصف الأمر وصفا دقيقا، موضحا قوانين الضوء في هذه الحالة. دون ابن الهيثم اكتشافه هذا ووصفه في كتاب المناظر،، وفي عام 1660 طور العالم الإيرلندي روبيرت بويل هو ومساعده الكاميرا البدائية وأدخلوا لها الأضواء وفي عام 1685 أبتكر العالم الألمانى جوهان تزان نظام الصورة وترتيب لون أى صورة وبنى آلة تصوير كبيرة من الخشب، وبين عامى (1820- 1830) أبتكر العالم لويس داجير طريقة في التصوير الضوئي التي عرفت بالداجيروتايب (بألأنجليزية: daguerreotype) والتي كانت تصور على النحاس، وفي عام 1835 أبتكر العالم الفرنسي وليم فوكس تالبوت نظام فوتوغرافى جديد سمى بالكالوتايب (بألأنجليزية : calotype) والتي كانت على الورق، أول صورة فوتوغرافية حقيقية كانت عام 1826 على يد العالم الفرنسي جوزيف نيبس عندما أستخدم الدوار الخشب ليحفظ الفيلم وقد صنعت آلة التصوير هذه في باريس على يد الأخوان تشارلز وفينسينت شيفالير، وقد أستخدم جوزيف نيبس فكرة العالم الألمانى جوهان هينريتش الذي أبتكرها عام 1724 وهى تعريض الفضة مع الطباشير إلى الظلام ومن ثم الضوء المفاجئ فتتثبت الصورة، وفي عام 1850 أخترع العالم الألمانى فريدريك سكوت فكرة ظهور الصورة على الزجاج والتي تسمى كولوديون (بألأنجليزية :collodion)، تطورت الكاميرا في منتصف القرن 19 على يد علماء كثيرين منهم العالم الفرنسي أندريا أدولف الذي أخترع طريقة الـ CDV أو Carte de viste وهى أن يكون الفيلم على شكل بطاقات صغيرة متتالية. أول صورة ألوان كانت عام 1861 على يد العالم الفيزيائي جيمس ماكسويل بمساعدة المصور توماس سوتون وكانت تعتبر مجرد تجربة للصورة الملونة. وأصبحت الكاميرات الآن تستخدم في التجسس حيث ظهرت أجهزة متطورة في نهاية القرن العشرين عبارة عن كاميرات دقيقة الحجم جدا يمكن وضعها في أي مكان دون ملاحظتها. تركيب الكاميرا مقطع في كاميرا Olympus E-3، إنتاج عام 2007. تتكون الكاميرا من مجمو

Category

Show more

Comments - 0